اولا:الصُّور العائليَّة
لا تحاولي إطلاقاً وضع صور لأقاربكحتى الابناء مهما كان مقدار محبتك لهم داخل غرفة النَّوم، فبمجرد وقوع نظرك على تلك الصُّور سوف يتشتت تفكيرك، والافضل وضع صور تجمعكما أنتِ وشريكك في غرفة نومكما، فهذا المكان خاص بكما فقط.
ثانياً: الفوضى
الفوضى في المنزل لها دور كبير في التَّشتت وعدم التَّركيز، فلا تجعلي الفوضى تعم منزلك، واعملي على أن تخلو غرفة نومك من ألعاب الأطفال والأوراق وكل الأمور التي قد تتسبب بالفوضى لعلاقة حميمة مثاليَّة.
ثالثاً: الأجهزة الإلكترونيَّة
العديد من الأزواج اليوم ترافقهم مواقع التَّواصل الاجتماعي ليس في غرفة النَّوم فقط، بل وهم في السَّرير أيضاً، فنجد الرَّجل والمرأة قبل النَّوم وفور الاستيقاظ يمسكان هواتفهما لتفقد حساباتهما على تلك المواقع، الأمر الذي له تأثير كبير على علاقتهما الخاصَّة، لذا عزيزتي، فور دخولك غرفة نومك أغلقي هاتفك واطلبي من زوجك ذلك، ولا تحاولي اصطحاب أي جهاز إلكتروني معك، فتلك الغرفة هي مكان الرَّاحة والاسترخاء.
رابعاً: السَّرير بالحجم الخاطئ
الكثيرات يبحثن عن الأسرَّة الكبيرة عند اختيار غرف النَّوم؛ ظنَّاً منهنَّ أنَّ ذلك سيوفِّر راحة أفضل، ولكن انتظري عزيزتي، قبل اختيارك للسَّرير الكبير اعلمي بأنَّه يعمل على التَّقليل من العلاقة الحميمة بينك وبين زوجك، كما أنَّ الوسائد الكثيرة والمتناثرة تتسبب بإزعاج كبير، لذا حاولي تنظيمها والتَّقليل منها.
خامساً: الإضاءة السيئة
"خير الأمور أوسطها"، اتَّبعي هذه المقولة عند اختيارك لإضاءة غرفة نومك، واعلمي أنَّ الإضاءة القويَّة جداً أو المعتمة تماماً تؤثِّر بشكل سيئ على العلاقة الحميمة والعاطفيَّة بين الزَّوجين، فتجنبيها تماماً، واحرصي على توفُّر الإضاءة المتوسِّطة، التي تضفي الرومانسيَّة عليكما، ولا بأس من وضع بعض الشُّموع لليلة رائعة.
عزيزتي، العلاقة الحميمة النَّاجحة تبني زواجاً وأسرة ناجحة، لذا احرصي على عدم الوقوع في الأخطاء التي سبق ذكرها؛ حتى تنعمي أنتِ وزوجك بليلة مثاليَّة.
لا تحاولي إطلاقاً وضع صور لأقاربكحتى الابناء مهما كان مقدار محبتك لهم داخل غرفة النَّوم، فبمجرد وقوع نظرك على تلك الصُّور سوف يتشتت تفكيرك، والافضل وضع صور تجمعكما أنتِ وشريكك في غرفة نومكما، فهذا المكان خاص بكما فقط.
ثانياً: الفوضى
الفوضى في المنزل لها دور كبير في التَّشتت وعدم التَّركيز، فلا تجعلي الفوضى تعم منزلك، واعملي على أن تخلو غرفة نومك من ألعاب الأطفال والأوراق وكل الأمور التي قد تتسبب بالفوضى لعلاقة حميمة مثاليَّة.
ثالثاً: الأجهزة الإلكترونيَّة
العديد من الأزواج اليوم ترافقهم مواقع التَّواصل الاجتماعي ليس في غرفة النَّوم فقط، بل وهم في السَّرير أيضاً، فنجد الرَّجل والمرأة قبل النَّوم وفور الاستيقاظ يمسكان هواتفهما لتفقد حساباتهما على تلك المواقع، الأمر الذي له تأثير كبير على علاقتهما الخاصَّة، لذا عزيزتي، فور دخولك غرفة نومك أغلقي هاتفك واطلبي من زوجك ذلك، ولا تحاولي اصطحاب أي جهاز إلكتروني معك، فتلك الغرفة هي مكان الرَّاحة والاسترخاء.
رابعاً: السَّرير بالحجم الخاطئ
الكثيرات يبحثن عن الأسرَّة الكبيرة عند اختيار غرف النَّوم؛ ظنَّاً منهنَّ أنَّ ذلك سيوفِّر راحة أفضل، ولكن انتظري عزيزتي، قبل اختيارك للسَّرير الكبير اعلمي بأنَّه يعمل على التَّقليل من العلاقة الحميمة بينك وبين زوجك، كما أنَّ الوسائد الكثيرة والمتناثرة تتسبب بإزعاج كبير، لذا حاولي تنظيمها والتَّقليل منها.
خامساً: الإضاءة السيئة
"خير الأمور أوسطها"، اتَّبعي هذه المقولة عند اختيارك لإضاءة غرفة نومك، واعلمي أنَّ الإضاءة القويَّة جداً أو المعتمة تماماً تؤثِّر بشكل سيئ على العلاقة الحميمة والعاطفيَّة بين الزَّوجين، فتجنبيها تماماً، واحرصي على توفُّر الإضاءة المتوسِّطة، التي تضفي الرومانسيَّة عليكما، ولا بأس من وضع بعض الشُّموع لليلة رائعة.
عزيزتي، العلاقة الحميمة النَّاجحة تبني زواجاً وأسرة ناجحة، لذا احرصي على عدم الوقوع في الأخطاء التي سبق ذكرها؛ حتى تنعمي أنتِ وزوجك بليلة مثاليَّة.
أمور روتينية تؤثر سلبا بعلاقتك الزوجية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق