🔹تكثر زيارة الحمامات المغربيه وماشابهها من باب العنايه وتنظيف الجلد والحصول على بشره ناعمه وايضا اعتقاداً انها قد تفتح لون الجلد
🔹الحمامات المغربيه وغيرها والتي يتم فيها دعك الجلد بشكل شديد لإزاله الطبقات الخارجيه من الجلد تؤدي الى إعطاء ملمس ناعم للجلد ولكن قد تؤدي الى حدوث مشاكل عكسيه وتصبغات من الصعب علاجها من اهمها مشكله جلديه تعرف بcutaneous amyloidosis وهي عباره عن تراكم مادة الامايلويد تحت الجلد نتيجه للحكه المزمنه والدعك الشديد
🔹يحدث هذا النوع عند بعض الأشخاص الذين (لديهم قابليه) لتكوّن مثل هذه التصبغات ومن الصعب التنبؤ بمن لديهم القابليه الا بعد حدوثها
🔹يتركز حدوث مثل هذه التصبغات في أعلى الظهر والساقين خصوصا ولكن قد تصيب اي منطقه من الجلد المتضرر
🔹يعيب هذا النوع من التصبغات بصعوبة علاجها والذي قد يستنزف جهد ووقت كبير فقط من اجل تخفيف مظهرها
ينطبق الحديث ايضا على مايعرف باستخدام (الليفه) عند الاستحمام لدعك الجلد
🔹ولاننسى ايضا ان ارتياد مثل هذه الاماكن العامه قد يجعل الشخص عرضه لبعض انواع الالتهابات البكتيريه والفطريه وذلك لتضرر الطبقه العازله في الجلد مع احتمالية تلوث المواد المستخدمه ممايزيد من احتمالية حدوثها
🔹لاينبغي ان نخلط بين تلك الاماكن وماهو معروف بالسباSPA والتي يتم فيه استخدام المياه الساخنه وبعض المقشرات الطبيه والمرطبات والتي إن لم تفيد فلن تضر.
🔹تجنب مثل هذه الاماكن ربما يكون افضل او على الاقل عدم ارتيادها بشكل مبالغ فيه وربما يجب ان يكتفي الشخص بزيارتها كل اسبوعين على الاكثر 🔹استخدام المقشرات السطحيه كاحماض الفواكه يكون بديل افضل وتعطي نفس النتائج المرجوه من ارتياد تلك الاماكن
🔹الحمامات المغربيه وغيرها والتي يتم فيها دعك الجلد بشكل شديد لإزاله الطبقات الخارجيه من الجلد تؤدي الى إعطاء ملمس ناعم للجلد ولكن قد تؤدي الى حدوث مشاكل عكسيه وتصبغات من الصعب علاجها من اهمها مشكله جلديه تعرف بcutaneous amyloidosis وهي عباره عن تراكم مادة الامايلويد تحت الجلد نتيجه للحكه المزمنه والدعك الشديد
🔹يحدث هذا النوع عند بعض الأشخاص الذين (لديهم قابليه) لتكوّن مثل هذه التصبغات ومن الصعب التنبؤ بمن لديهم القابليه الا بعد حدوثها
🔹يتركز حدوث مثل هذه التصبغات في أعلى الظهر والساقين خصوصا ولكن قد تصيب اي منطقه من الجلد المتضرر
🔹يعيب هذا النوع من التصبغات بصعوبة علاجها والذي قد يستنزف جهد ووقت كبير فقط من اجل تخفيف مظهرها
ينطبق الحديث ايضا على مايعرف باستخدام (الليفه) عند الاستحمام لدعك الجلد
🔹ولاننسى ايضا ان ارتياد مثل هذه الاماكن العامه قد يجعل الشخص عرضه لبعض انواع الالتهابات البكتيريه والفطريه وذلك لتضرر الطبقه العازله في الجلد مع احتمالية تلوث المواد المستخدمه ممايزيد من احتمالية حدوثها
🔹لاينبغي ان نخلط بين تلك الاماكن وماهو معروف بالسباSPA والتي يتم فيه استخدام المياه الساخنه وبعض المقشرات الطبيه والمرطبات والتي إن لم تفيد فلن تضر.
🔹تجنب مثل هذه الاماكن ربما يكون افضل او على الاقل عدم ارتيادها بشكل مبالغ فيه وربما يجب ان يكتفي الشخص بزيارتها كل اسبوعين على الاكثر 🔹استخدام المقشرات السطحيه كاحماض الفواكه يكون بديل افضل وتعطي نفس النتائج المرجوه من ارتياد تلك الاماكن
انتبهوا ...الحمامات المغربية مضرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق