تمر السنون ويمضي العمر مابين نجاح وفشل، أفراح وأحزان، هموم تعترينا تقف حائلاً بيننا وبين أحلامنا،
محطات ومراحل مررنا بها، تلاشت فيها ضحكاتنا واندثرت طموحاتنا، احلام عجزنا عن تحقيقها، وأمنيات باتت غريبة عنا.
ودائماً أتساءل يا ترى من المسئول عن كل هذا ولماذا أنا ؟؟ أين تذهب أحلامي ؟؟
حتى سمعت هاتف يدق بداخلي: “أنصت لأفكارك، تصالح مع عقلك الباطن، هل أنت وأفكارك أصدقاء أم أعداء؟؟ متفقون ام دائماً تختلفون؟؟ من القائد في هذه الرحلة أنت أم العقل الباطن دخلك؟؟ فكر في هدوووء”
فجلست صامتاً قليلاً وبدءت الأحداث تراودني، فحياتنا كالصندوق الأسود مليء بالعديد من الاحداث والتجارب، أحداث من الأمس أنتهت ولكنها مازالت عالقة بداخلنا، وحكايات تجرى الآن وتشكل حاضرنا، وحوارات عن مستقبل غامض وماذا يخبأ لنا.
نكبر وتكبر أحلامنا ولكنها مازالت عالقة لم تحلق عالياً، تسكن صمتاً بداخلنا، ورغم محاولات تحريرها، كثيراً ما تجذبنا مشاعر لأفكار عكسية لما حلمنا به، تحبطنا وتشدنا الى الأسفل.
أفكار سلبية تراودنا وتقتحم العقل الباطن عند كل قرار، تحول بيننا وبين أهدافنا، مابين خوف وعوائق وهمية
كم من مرات خططت وتوقفت عند أول عقبة؟ وكم من هواجس وأفكار فرملت أحلامي؟؟
يا الله من أين أتت تلك الأفكار؟؟ كيف استسلمت لها؟؟ وإلي أين ستصلني؟؟ من المتحكم؟؟
حوار يراودنا جميعاً، نعيش في غفلة سنين طويلة نلقي باللوم على الظروف، نتصادم مع أفكارنا وعقلنا الباطن، ولا نعلم إلا القليل عنهم.
محطات ومراحل مررنا بها، تلاشت فيها ضحكاتنا واندثرت طموحاتنا، احلام عجزنا عن تحقيقها، وأمنيات باتت غريبة عنا.
ودائماً أتساءل يا ترى من المسئول عن كل هذا ولماذا أنا ؟؟ أين تذهب أحلامي ؟؟
حتى سمعت هاتف يدق بداخلي: “أنصت لأفكارك، تصالح مع عقلك الباطن، هل أنت وأفكارك أصدقاء أم أعداء؟؟ متفقون ام دائماً تختلفون؟؟ من القائد في هذه الرحلة أنت أم العقل الباطن دخلك؟؟ فكر في هدوووء”
فجلست صامتاً قليلاً وبدءت الأحداث تراودني، فحياتنا كالصندوق الأسود مليء بالعديد من الاحداث والتجارب، أحداث من الأمس أنتهت ولكنها مازالت عالقة بداخلنا، وحكايات تجرى الآن وتشكل حاضرنا، وحوارات عن مستقبل غامض وماذا يخبأ لنا.
نكبر وتكبر أحلامنا ولكنها مازالت عالقة لم تحلق عالياً، تسكن صمتاً بداخلنا، ورغم محاولات تحريرها، كثيراً ما تجذبنا مشاعر لأفكار عكسية لما حلمنا به، تحبطنا وتشدنا الى الأسفل.
أفكار سلبية تراودنا وتقتحم العقل الباطن عند كل قرار، تحول بيننا وبين أهدافنا، مابين خوف وعوائق وهمية
كم من مرات خططت وتوقفت عند أول عقبة؟ وكم من هواجس وأفكار فرملت أحلامي؟؟
يا الله من أين أتت تلك الأفكار؟؟ كيف استسلمت لها؟؟ وإلي أين ستصلني؟؟ من المتحكم؟؟
حوار يراودنا جميعاً، نعيش في غفلة سنين طويلة نلقي باللوم على الظروف، نتصادم مع أفكارنا وعقلنا الباطن، ولا نعلم إلا القليل عنهم.
محاطتنا تتلاشى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق